1 - لماذا يجب أن أشارك في هذه الدورة؟ (أهمية هذه الدورة)

في بيئة العمل الحديثة، لم تعد القيادة تعني السلطة فقط، بل القدرة على التأثير.
تهدف هذه الدورة إلى مساعدة المهنيين على تطوير مهارات الإقناع، والإلهام، وقيادة الآخرين حتى في المواقف الصعبة أو عالية الضغط.
سيتعلم المشاركون كيفية التواصل بفاعلية، وإدارة المقاومة، وتوجيه الفرق نحو نتائج بنّاءة عندما تتصاعد التوترات أو تتباين الآراء.
من خلال حضور هذه الدورة، ستكتسب الثقة والذكاء العاطفي للتعامل مع النزاعات، وتحفيز التعاون، والحفاظ على مصداقية القيادة تحت الضغط لتتحول العقبات إلى فرص للتقدم والتعاون.

 

2 -  من يجب أن يحضر هذه الدورة؟ (الفئة المستهدفة)

  • القادة والمشرفون والمديرون الذين يتعاملون مع النزاعات أو الفرق المقاومة للتغيير.
  • المهنيون الذين يعملون مع شخصيات متنوعة ويحتاجون إلى بناء الثقة والتعاون.
  • مديرو المشاريع ومسؤولو العلاقات مع العملاء والتنفيذيون الذين يديرون مناقشات حساسة أو حرجة.
  • كل من يسعى إلى تعزيز قدرته على التأثير دون الاعتماد على السلطة الرسمية.

 

3 -  المنهجية التعليمية المتبعة فى هذه الدورة

في لوجوس برايم، نؤمن أن فن التأثير هو مزيج من العلم والممارسة — ويتحقق عبر فهم السلوك البشري، وإتقان التواصل، والقيادة بتعاطف ووعي. وتتكون المنهجية التدريبي من :

  • دراسات حالة وتمثيل مواقف واقعية تحاكي الحوارات الصعبة وتحديات القيادة اليومية.
  • أنشطة جماعية تفاعلية توضح علم النفس وراء التأثير والإقناع.
  • أدوات سلوكية وتمارين تأمل ذاتي لتعزيز الذكاء العاطفي والوعي الذاتي.
  • جلسات تخطيط عملي لترجمة المهارات الجديدة إلى تطبيق مباشر في بيئة العمل.

من خلال النموذج التطبيقي لـ لوجوس برايم، لا يكتفي المشاركون بتعلّم استراتيجيات التأثير، بل يمارسونها ويطبقونها فعليًا ليحققوا قيادة أكثر تأثيرًا وصلابة في المواقف الصعبة.

 

4 -  الأهداف المرجوة من هذه الدورة التدريبية

بنهاية هذه الدورة، سيتمكن المشاركون من:

  • فهم مبادئ علم النفس وراء التأثير والإقناع.
  • التواصل بوضوح وثقة وذكاء عاطفي في المواقف الصعبة.
  • إدارة المقاومة والاعتراضات والنزاعات بطريقة بنّاءة.
  • تطبيق أساليب القيادة التكيفية لقيادة الفرق خلال الضغط والتغيير.
  • تعزيز المصداقية والثقة من خلال التواصل الصادق والفعّال.
  • قيادة المواقف الصعبة بهدوء مع الحفاظ على تحقيق الأهداف والعلاقات المؤسسية.