لماذا يجب أن أشارك في هذه الدورة؟ (أهمية هذه الدورة)
في بيئة العمل التنافسية والمتصلة اليوم، أصبحت أخلاقيات العمل وآداب التعامل في المكتب ليست خيارًا بل أساسًا لبناء المصداقية والثقة والنجاح المهني.
تهدف هذه الدورة إلى مساعدة المشاركين على فهم مبادئ السلوك الأخلاقي والنزاهة والسلوك المهني التي تُسهم في بناء ثقافة مؤسسية إيجابية.
تركز الدورة على كيفية مواءمة القيم الشخصية مع الأخلاقيات المؤسسية وتأثيرها على اتخاذ القرار والتواصل والعمل الجماعي.
من خلال حضور هذه الدورة، سيتعلم المشاركون كيفية التعامل مع التحديات المهنية بنزاهة، وإظهار الاحترافية في جميع التفاعلات، وتعزيز بيئة عمل يسودها الاحترام والأخلاق، بما يدعم النمو الفردي والمؤسسي على حد سواء.
من يجب أن يحضر هذه الدورة؟ (الفئة المستهدفة)
- الموظفون على جميع المستويات الراغبون في تحسين صورتهم المهنية وزيادة وعيهم الأخلاقي.
- الموظفون الإداريون والعاملون في خدمة العملاء الذين يمثلون ثقافة المؤسسة وقيمها.
- قادة الفرق والمشرفون الذين يضعون المعايير السلوكية ويؤثرون على ثقافة بيئة العمل.
- الموظفون الجدد والمهنيون الشباب الذين ينتقلون إلى بيئة عمل مؤسسية.
المنهجية التعليمية المتبعة فى هذه الدورة
في لوجوس برايم، نؤمن أن الأخلاق وآداب السلوك تُكتسب من خلال التجربة والتأمل وليس من خلال المحاضرات النظرية. وتشمل المنهجية التدريبية:
- مناقشات تفاعلية ودراسات حالة واقعية تسلط الضوء على المعضلات الأخلاقية في بيئات العمل.
- تمارين محاكاة وتمثيل أدوار لتطبيق مبادئ السلوك المهني وآداب التواصل.
- اختبارات ذاتية تأملية لتحديد القيم الشخصية ونقاط القوة السلوكية.
- أنشطة جماعية وجلسات تغذية راجعة لتعزيز الوعي المهني والحس التفاعلي بين الزملاء.
يضمن نهج لوجوس برايم أن يكتسب المشاركون المبادئ الأخلاقية بشكل عملي، ويترجموها إلى سلوك ثابت ومحترم وواثق في بيئة العمل.
الأهداف المرجوه من هذه الدورة التدريبية
بنهاية هذه الدورة، سيتمكن المشاركون من:
- فهم أهمية الأخلاق وآداب التعامل في بناء سمعة المؤسسة.
- تحديد وتطبيق مبادئ السلوك المهني واتخاذ القرارات الأخلاقية.
- إظهار التواصل المهني وآداب الاجتماعات والتصرف السليم في مكان العمل.
- التعامل مع النزاعات والمواقف الحساسة بلباقة ونزاهة.
- تعزيز ثقافة الاحترام والنزاهة والاحترافية داخل فرق العمل.
- تمثيل أنفسهم ومؤسساتهم بثقة ولباقة ومسؤولية.


