لماذا يجب أن أشارك في هذه الدورة؟ (أهمية هذه الدورة)

تم تصميم هذه الدورة لتعزيز قدرات المشاركين في التفاوض من خلال تزويدهم بالعقلية والاستراتيجيات وتقنيات التواصل اللازمة لتحقيق نتائج مربحة للطرفين بثقة واحترافية.

تركز الدورة على تطوير مهارات تحليل المواقف، وبناء العلاقات، والتعامل مع الاعتراضات، والتأثير على الآخرين بفعالية سواء في مجالات الأعمال أو الإدارة أو علاقات العملاء.

بنهاية الدورة، سيتمكن المشاركون من التفاوض بوضوح واتزان وتأثير للوصول إلى نتائج تتماشى مع الأهداف المؤسسية والشخصية معًا.

 

من يجب أن يحضر هذه الدورة؟ (الفئة المستهدفة)

  • المديرون والتنفيذيون وقادة الفرق المسؤولون عن اتخاذ قرارات الأعمال والشراكات.
  • المتخصصون في المبيعات والمشتريات والتسويق وإدارة علاقات العملاء الذين يشاركون بانتظام في عمليات التفاوض.
  • رواد الأعمال والمستشارون ومقدمو الخدمات الراغبون في تقوية مهارات الإقناع وإبرام الصفقات.

       كل من يسعى إلى تطوير قدرته على التفاوض الفعّال وإدارة النزاعات والتأثير على النتائج باحترافية وثقة.

 

المنهجية التعليمية المتبعة فى هذه الدورة 

في لوجوس برايم، نقدم هذه الدورة من خلال نموذج تعلّم تفاعلي وتجريبي يجمع بين المحاكاة الواقعية والنقاشات الجماعية وتحليل الفيديوهات والدراسات التطبيقية.

  • تمثيل أدوار تفاوضية ومحاكاة مواقف حقيقية من مجالات متعددة مثل المبيعات والمشتريات والتعاون الداخلي وحل النزاعات.
  • تحليل حالات عملية ودروس سلوكية لفهم أنماط التفاوض المختلفة.
  • تمارين جماعية لبناء مهارات التواصل والإقناع تحت الضغط.

يضمن هذا النهج أن يكتسب المشاركون فهمًا نظريًا عميقًا ومهارة عملية حقيقية في ديناميكيات التفاوض والتكتيكات السلوكية والثقة في المواقف الحساسة.

 

الأهداف المرجوه من هذه الدورة التدريبية

بنهاية هذه الدورة، سيتمكن المشاركون من:

  • فهم المبادئ الأساسية وعلم النفس الكامن وراء التفاوض الناجح.
  • التحضير للمفاوضات وتنظيمها بطريقة استراتيجية تحقق نتائج مربحة للطرفين.
  • التواصل بوضوح وتعاطف وثقة أثناء المناقشات الحساسة.
  • تمييز أنماط التفاوض المختلفة والتكيف بفعالية مع الشخصيات والمواقف المتنوعة.
  • التغلب على المقاومة والتعامل مع الاعتراضات والحفاظ على السيطرة تحت الضغط.
  • بناء علاقات طويلة الأمد قائمة على الثقة من خلال ممارسات تفاوض أخلاقية وفعّالة.